*اسرائيل قتلت ما يعادل 2000 شهيد في حرب "الرصاص المصبوب" في اقل من شهرين ..
- وماذا فعل العرب
- قالوا عــيـــب
* يبدو أن البؤس حقا يفجر الموهبة فلولا عبلة والعبودية لما كان لعنتر وجودا ... ولولا ليلى لما استمتعنا بقيس .. ولولا الاعاقة لما كان للنجاح طعم التحدي ...
هكذا نحن نستمتع بالبؤس طالما نتج عنه تجارب انسانية رائعة .. وكلما كان بعيدا عنا كذلك
*من يضحك أخيرا يضحك كثيرا .. لكن كيف نعرف متى يأتي أخيرا كي نثمل ضحكا !!
*لا تدّع مثاليات دون تجربة عملية .. لانك ان وضعت في الموقف .. ستتفاجأ بنفسك كثيييرا
* كلما رنجرس هاتف احدهم نجد ذلك الظريف يقول :أنا لست موجود .. حقا!! انها مزحة ملت منها الديناصورات .. ارجوك توقف ..!!
*كم سيكون الكون أجمل دون أنانية البعض .. لكن المشكلة هي ان احدا لا يعرف من هم البعض
*لا أجد فيلما عربيا او أجنبيا يسرد قصة رومانسية لشخصين احبا بعضهما فتزوجا بسهولة وعاشا بدون اي مشاكل الى ان شاخا وماتا معا .. انها مملة جدا .. هكذا حياتنا مملة بدون مشاكل ... تبا لمنطقنا المرييض..
*الثقة لا تعني ابدا عدم توقع الاخطاء .. بل على العكس .. انها تعني الدعم والصدق في الخطأ وفي الصواب
*في هذه الحياة .. نحاول ان نجد لانفسنا مكانا ليكون قاعدتنا التي ننطلق منها للعالم ونعود اليها ونتكور بداخلها .. قد نمضي عمرنا كله باحثين عن هذه القاعدة ولا نجدها وقد نجدها ولا نعرف بأنها كانت تناسبنا او طمحنا في الافضل فلم نجد الافضل واضعنا المناسب
او نجد قاعدة "صيني" نعتقد بأنها هي من ستؤمن لنا شخصيتنا وكينونتنا لنكتشف فيم بعد بأنها لا تستخدم سوى مرة واحدة فقط فان انطلقت منها ستفقد تذكرة العودة
ختاما
لا ترهق نفسك لتبحث عن قاعدة
ابنها بنفسك
ولا تعتمد على الصدفة
*اثنان يذكرهما العالم .. متفوق عبقري .. او مجنون مشاكس .. لا احد يذكر ذلك الشخص المسالم الذي يسير بهدوء ودون مغامرة
*ما يخيفني حقا بأني ساجد نفسي اشتاق لهذا البؤس .. فهذا لا يعني الا انني سأكون أكثر بؤسا !!!
*المخيف في لعبة كرة القدم اشخاصا يلعبون لمجدهم الشخصي فقط وعلى الرغم من ذلك .. مئات يقتلون فقط لمشاهدتهم وهم يلعبون
*أين المشكلة ان لم يكن لدى فريق رياضي ؟؟!!هل سيجر ذلك التخلف السياسي والاقتصادي بل والعقلي على شعبها؟؟!!
مهلا نحن لدينا فريق .. ولدينا تخلف !!
ماذا سيحدث ان ذهب الفرييق ؟!!!!
*نعم .. لو اهتممنا أكثر بلاعبي كرة اليد والقدم وخلافه سيغزون المريخ .... "السوداني "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق